علمانية الغنوشي يشظيها إلى جزئية وإجرائية امعاناً في خلع الأبواب وتسلق الأسوار الفكرية على الأمة – بقلم خالد زروان
3 مارس 2012التدويل … المؤامرة المفضوحة التي لا يخجل منها دعاتها ! بقلم الدكتور ماهر الجعبري
4 فيفري 2012
توصيات مجلس العلاقات الخارجية لكيان يهود بخصوص الثورات !
2 فيفري 2012توصيات مجلس العلاقات الخارجية لكيان يهود بخصوص الثورات !
"حول النظام السياسي والربيع العربي"
في بحث أصدره مجلس العلاقات الخارجية لكيان يهود في جانفي/ يناير 2012 أسماه "حول النظام السياسي والربيع العربي" يقع في 13 صفحة لعميشاي ماجن عضوة المجلس التنفيذي للمؤتمر اليهودي العالمي، تتلخص توصياته في الآتي:
"Israel has a deep vested interest in the emergence of consolidated liberal democracies in North Africa and the Middle East, and so should strive, wherever possible, to establish links with genuine democrats and to empower them where it can. "
"لإسرائيل مصلحة راسخة وعميقة في ظهور الديمقراطيات الليبرالية الموحدة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط ، ولذا يجب أن نسعى ، حيثما كان ذلك ممكنا ، لإقامة صلات مع الديمقراطيين الحقيقيين وتمكينهم حيث أمكن."
"Together with its allies, Israel would do well to closely study, monitor, and report on Islamist movements’ efforts to exploit or subvert new political openings. Military, diplomatic, and economic aid to North African and Middle Eastern countries must also be more closely coordinated by Western powers, and conditioned more stringently on substantive democratic reforms."
جنبا إلى جنب مع حلفائها، وعن كثب، على إسرائيل أن تدرس ، ترصد ، وتقدم التقارير عن جهود الحركات الإسلامية لاستغلال أو تخريب فرص سياسية جديدة. ويجب أيضا أن تكون المساعدات العسكرية ، والدبلوماسية والاقتصادية لدول شمال أفريقيا والشرق الأوسط منسقة عن كثب من قبل القوى الغربية ، ومشروطة بأكثر صرامة بالاصلاحات الديمقراطية الحقيقية."
State failure means reduced threat of conventional war, but also the proliferation of unconventional threats, notably the strengthening of terrorist networks and weapon smuggling. Jihadist nodes in Yemen, Sinai, Somalia, Libya, Chad, Mali and Nigeria will be in a better position to cooperate "where central government control is weak or absent.
"فشل الدولة يعني تهديدا انخفاض الحرب التقليدية ، ولكن أيضا انتشار التهديدات غير التقليدية ، ولا سيما تعزيز شبكات الإرهابية وتهريب الأسلحة. وسوف تكون العقد الجهادية في اليمن وسيناء ، والصومال وليبيا وتشاد ومالي ونيجيريا في وضع أفضل للتعاون حيث تكون سيطرة الحكومة المركزية ضعيفة أو غائبة."
رابط محلي للتقرير: حول النظام السياسي والربيع العربي
http://israelcfr.com/documents/6-1/6-1-2-Magen.pdf
خالد زروان
الآساد والفُسَّاد ! بقلم خالد زروان
25 ديسمبر 2011
الآساد والفُسَّاد !
بقلم خالد زروان
لسائل أن يسأل بأي دين يدين هؤلاء؟!!
تحالف أحبار أن سلول منذ ما يقارب ال-300 سنة مع الإنجليز ثم الأمريكان، على دولة الخلافة حتى هدموها ثم على مشروع عودة الإسلام إلى الحكم، ثم رأينا تحالف رؤوس الشيعة كالسيستاني ونظام ولاية الفقيه في إيران مع المارينز والإحتلال الأمريكي للعراق وأفغانستان ولدول الخليج والقتال في صفوفهم جنباً إلى جنب … واليوم نجد رأساً من الجهل يفتي لليبيين والآن للسوريين بجواز التدخل الدولي في سوريا!!!
ومن عرف السبب، بطل العجب … هذا السيخ من مؤسسي "حلقة الأصالة والتقدم" مع رؤوس المخابرات الأمريكية منذ 1993 لهدفين: إصلاح الحضارة الغربية وإدماج الإسلام فيها … ولذلك نراه تدعو لوسطية إختلق لها معنًى من رأسه، بأن جعل معناها، "منزلة ما بين المنزلتين" أي لتوافق تماماً نظرة النظام الرأسمالي لحلول المشاكل بأن بنيت على "الحل الوسط بين الكنيسة والإقطاع"!!! في حين من يراجع اللغة ويراجع كتب تفاسير القرآن في قوله تعالى "وجعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيداً" يجد أن معنى "وسطاً" هي "خيرة الأمر وصدره" كأن نقول "كان محمد وسطاً من قومه" أي خيرة قومه. وهي قطعاً ليست وسطية القرضاوي التي تعني مشروع الأمريكان … بأن يتنازل الإسلام والمسلمون على وسطيتيهم على الناس أي زعامتهم وريادتهم لهم "لتكونوا شهداء على الناس"…بالإسلام "ويكون الرسول عليكم شهيداً"…
فهذا المعمم وغيره من رؤوس الجهل هم: الثورة المضادة عينها! وأهلنا في سوريا يقودهم إسلامهم ببصيرة من الله ولن تنطلي عليهم حبائل القرضاوي أو غيره ممن إكتسى التدين ليخدم به مصالح الكافر المستخرب.
الثورة المضادة: ثورة أمريكية شاملة وحرب ناعمة على الإسلام بأموال وأبناء المسلمين!
الكشف عن ملامح الجانب الأمريكي السعودي من شبكة الإلتفاف على الثورة!
بقلم خالد زروان
اهلنا في سوريا يخرجون كاشفي وجوههم عراة الصدور ليقولوا لطاغية الشام:
"بالجراح أُثخنت أجسادنا … بالموع مُلئت مآقينا … ولكننا صامدون … فلا ترحل نحن قادمون"، والقرضاوي من جحره على بعد أمتار من القاعدة الأمريكية التي تحوي القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى… يفتي للناتو بفتح أسواق السلاح والحروب وإعمال القتل في اهلنا ونهب خيراتهم … والأهم من ذلك كله نهب مستقبلهم وكسر تصاعد ثورتهم واستدامة استعبادهم … القرضاوي يجيز التدخل الدولي في سوريا! … يستحل بلاد المسلمين وأموالهم وأعراضهم بإسم ألدين، فأي رأس جهل هذا؟! ولا عجب وقد أفتى سابقاً بجواز قتال المسلم في صفوف المارينز في أفغانستان والعراق!!!! عجائب تنتهي عندما نعلم طبيعة المشروع الذي ينضوي تحت لوائه.
"وسطية" القرضاوي التي أودتة المهاوي
خالد زروان
كتب الأستاذ أحمد الخطواني وهو سياسي ملتزم بقضايا الأمة:
"فتوى القرضاوي بجواز التدخل الدولي في سورية تُمهد لتكريس النفوذ الاستعماري في بلاد المسلمين" بقلم احمد الخطواني
أفتى الشيخ يوسف القرضاوي بجواز التدخل الدولي في سورية بحجة وقف المجازر التي يقترفها النظام السوري ضد المدنيين فقال: "إذا لم يتمكن العرب من وقف المجازر بحق المدنيين فيكون من حق السوريين طلب التدخل الدولي".
وطمأن القرضاوي الدول الغربية على الأوضاع في البلاد العربية في حالة وصول الإسلاميين فيها إلى السلطة فقال: "ستكون الدول التي تشهد الصحوة ويحكم فيها الإسلاميون عاقلة وحكيمة في تعاملها مع الغرب وإسرائيل لكنها لن تقبل القمع".
إن آراء القرضاوي هذه لا شك أن فيها من الخطورة والكارثية على الأمة الإسلامية بما لا يُتوقع وما لا يخطر على بال، فهي أولاً تُبرر للغرب المستعمر استمرار التدخل في أخص وأهم شؤون المسلمين، وتمنحه ثانياً كل الذرائع (الشرعية) للاستمرار في العبث بمقدرات الشعوب الإسلامية، وتجعله ثالثاً شريكاً بل ووصياً على ثوراتها.
إنها آراء غريبة لا تُعبّر عن ثقافة أية أمة من الأمم العريقة فضلاً عن الأمة الإسلامية، فلا يوجد مفكر ملتزم بقضايا أمته يقبل -تحت أية ظروف- يمنح عدوه شرعية التدخل في الأمور السيادية لدولته، وهذه الآراء فوق كونها باطلة شرعاً كونها لا تستند إلى أي دليل شرعي فهي أيضاً تحافظ على نفوذ الغرب العسكري والسياسي والاقتصادي في ديار المسلمين، وتركز قواعده الاستراتيجية القائمة في المراكز الحيوية في كل البلدان العربية والإسلامية، وهو الأمر الذي يتنافى تماماً بل يتناقض مع استقلالية القرار في هذه البلدان ويحول دون سعي الشعوب الإسلامية الحثيث لتحقيق هدف الأمة الرئيسي في طرد كل النفوذ الأجنبي في البلاد الإسلامية." إنتهى
http://siyasa1.blogspot.com/2011/12/blog-post_22.html?spref=fb
“وسطية” القرضاوي التي أودتة المهالك! بقلم خالد زروان
25 ديسمبر 2011"وسطية" القرضاوي التي أودتة المهالك!
خالد زروان
تماماً ك "العلمانية الجزئية" للغنوشي، للقرضاوي لبنته في تأسيس المشروع الأمريكي ودين الدجال الجديد، انها "الوسطية".
"الوسطية" يعرفها القرضاوي على أنها (المنزلة ما بين الطرفين) كأن تتخذ مواقف بين موقفين وهو مفهوم الحل الوسط الرأسمالي. في حين أن الشرع قد قال كلمته في "الوسطية" إن كان ما يعنيه القرضاوي مشتق من كلمة "وسطاً" من آية "وجعلناكم أمة وسطاً". "الوسطية" يعرفها الشرع أنها "الصدر وخير الأمور"، كأن نقول "كان محمد وسطاً في قومه" أي خيرهم وصدر لهم في نسبه. راجعوا تفسير "وجعلناكم أمة وسطاً")!
هذه الوسطية بمفهوم القرضاوي هي التي جعلته لا يرى حرجاً في الأخذ من لينين وماركس وإنجلز ورز وفولتير وكل فكر كفر … يقول عن خصائص الدين -ويسميه "الإسلام"- الذي يدعو إليه: "يأخذ من الديمقراطية أحسن ما انتهت إليه من الصيغ والضمانات، لحماية حقوق الشعوب في مواجهة الحاكمين، ويأخذ من الاشتراكية أمثل ما انتهت إليه من الصيغ والضمانات، لحماية حقوق الفئات المطحونة في مواجهة المالكين والقادرين، ويستفيد من كل الآراء والنظريات، وإن كانت فلسفتها الأساسية مرفوضة عنده، كفلسفة فرويد، وماركس، ودوركايم." صدرت على موقعه في سبتمبر 2011 وفي خضم تكالب الثورة المضادة وخصوصاً الجانب الأمريكي منها على ثورتنا… (0)
هذه الوسطية أهي التي جعلته يجيز للمسلم الإنضواء في صفوف المارينز والقتال في صفوفهم في أفغانستان والعراق … هذا الرابط الذي تم حذف محتواه من على موقع القرضاوي بعد أن انتهت صلوحية الفتوى ونزلت الفأس في الرأس وسحبها
ولاحظ العنوان في الرابط …. "فتوى للأمريكان المسلمين بجواز القتال في صفوف الجيش الأمريكي" مباشرة بعد غزو أفغانستان!!!.
وهذا إستفسار عنها في أرشيف الجزيرة يجيب عنه القرضاوي:
ماهر عبد الله: سؤال من الأخ عز الدين بلحاح -في نفس هذا المعرض- الأخ مهندس من تونس يقول: كيف تستذكرون القصف الأميركي على أفغانستان، وفي نفس الوقت تفتون للأميركيين المسلمين القتال في صفوف الجيش الأميركي؟
د. يوسف القرضاوي: هذه قضية لها ملابساتها الخاصة، أحد الإخوة الذين يعملون أئمة في الجيش الأميركي الأخ عبد الرشيد كان وجه سؤال إلى بعض الأخوة في القاهرة وأجاب عليه أخونا الأستاذ الدكتور محمد سليم العوا ومعه بعض الإخوة وأشاروا.. بعثوا إلي البتاع.. ووقعت عليها في الجملة، ثم أصدرت تعقيباً أوضح فيه الموقف، ذكرت إن الموقف الإسلامي الأصلي أنه يحرم قتال المسلم للمسلم، بأحاديث صحاح صريحة "لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض"، "سباب المسلم فسوق وقتاله كفر"، "إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار" وقلت هذا هو الأصل والمفروض إن المسلم إذا كان في جيش حديث، الجيوش الحديثة لا يستطيع الإنسان فيها أن يتحرك باختياره، هو بيتحرك بحركة الجيش، هو ترس في دولاب كبير أو ماكينة كبيرة فهو ليس له إرادة، وإذا كان فيه أي جيش، حتى الجيوش العربية والإسلامية الجندي فيها لا يملك أمر نفسه، فإذا كان يستطيع أن يتخلص إذا فرض عليه هذا بأن يأخذ إجازة أو يعني يستقيل أو يعمل أي شيء فليفعل هذا، وإذا كان يستطيع أن يعمل في الجبهة الخلفية في خدمة الجيش وليس، فيفعل، وإذا اضطر إلى القتال، فليبعد عن القتل المباشر، ما أمكن وإذا.. وإذا فعل هذا يفعله وهو كاره ومنكر له بقبله وذلك أضعف الإيمان، هذا ذكرته في تعقيب على هذه الفتوى ونشر في إسلام أون لاين ونشرته بعض الصحف، فهذا هو الموقف بعد هذا.. كل ما في الأمر إنه قلنا إذا كان يخاف على الجماعة الإسلامية إذا المسلمون تخلفوا جميعاً عن هذه الحرب إن الجماعة الإسلامية يكون هذا خطر على وجودها وتصنف في مربع المتهمين أو إنهم طابور خامس أو أنهم يعيشون في البلد وولائهم لغير أو.. أو كذا ويخاف على الوجود الديني الإسلامي والدعوى في هذه البلاد، فهنا موقف آخر، هنا نسميه فقه الموازنات، هل مصلحة الأفراد أو مصلحة المجموعة الإسلامية هذا هو الذي توقف عنده كثير من الإخوة." إنتهى (1)
هذه الوسطية التي تجعله يطالب مجاهدي الشيشان ضد الغزو الروسي بنبذ العنف (2)
هذه الوسطية هي التي جعلته لا يرى مانعاً في الإستعانة بالناتو في ليبيا … وهي نفسها التي تجعله اليوم يجيز التدخل الدولي في بلاد الشام الحبيبة …!!!
وسطية القرضاوي هذه يثني عليها سنة 1997 "جون فول" أحد أعضاء "حلقة الأصالة والتقدم"
"-COTP
* أنها تساهم في "وسطية الثورة"!!!! أي منزلة ما بين المنزلتين!
ماذا قال؟!!!!
نعم، إنه يقول "وسطية الثورة"! أعيد "الثورة"! جون فول يتحدث عن الثورة سنة 1997!؟
فعن أي ثورة يتحدث جون فول سنة 1997?!
يفهم من هذا أن الصحوة الإسلامية منذ التسعينات وقبلها ينظر لها الأمريكيون على أنها ثورة إسلامية صاعدة سوف تعيد الإسلام كما هو، ويتم إستغلال المفهوم المغالط للوسطية -من ضمن مفاهيم أخرى- لدى القرضاوي من أجل تمييعها!
سنة 1997 وبعد إنشاء "حلقة الأصالة والتقدم"
-COTP- (3)
نشر جون ايسبوزيتو كتاباً فيه مشاركات للكثير من الباحثين الأمريكيين في الإسلام، عنوانه "الإسلام السياسي: ثورة، أصولية أم إصلاح؟" -Political Islam: Revolution, Radicalism, or Reform?-
. وقد جاء في مشاركة جون فول -وهو أيضاً أحد مؤسسي "حلقة الأصالة والتقدم: "الهام حقيقة في الإسلامية المعاصرة هو الطريقة التي من خلالها مكنت الإتصالات المعاصرة مفكري الإسلاميين المعتدلين ومؤسسات بحثية من التواصل بصفة مكثفة ومطردة. من قواعد مؤسساتية متباعدة من مثل الولايات المتحدة، كوالالامبور ولندن "الروابط الإسلاموية الفعالة حقيقة اليوم، هؤلاء هم الذين بصدد تغيير الواجهة العالمية للإسلام السياسي" (P244)
وذكر من ضمن المؤسسات "المعهد العالمي للفكر الإسلامي
-IIIT
في فرجينيا بأمريكا والجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا والمؤسسة الإسلامية بلندن.
وذكر جون فول بمساهمات منظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة العالم الإسلامي في التصاعد على المستوى العالمي لوسطية -كتبها جون فول كما هي بالأحرف اللاتينية- الثورة التي أصبحت الآن ممكنة من خلال التكنولوجيا التي تجتاح العالم الإسلامي"
النص كما ورد سنة 1997: "In addition, Voll cites the contributions of organizations with such different priorities as the World Muslim League and the Organization of the Islamic Conference to the increasingly cosmopolitan wasatiyya of the revolution made possible by technology which is now sweeping the Muslim world."
النص كاملاً:
"Rejecting the working assumption of beltway geostrategists that the relevant linkages among Islamists are those between Iran and Sudan or such putatively "terrorist" groups as Hizbollah, Hamas and Islamic Jihad, John Voll argues that what is truly important in contemporary Islamism is the way in which modern communications have enabled moderate Muslim intellectuals and scholarly organizations to interact in a sustained and intensive fashion. From institutional bases in such distant locations as the United States, Kuala Lumpur, and London, the "really effective Islamist linkages today," he observes, "are those that are changing the whole worldview of political Islam" (p. 244). In this regard, Voll mentions the International Institute of Islamic Thought in Herndon, Virginia, the International Islamic University in Malaysia, and the Islamic Foundation in the United Kingdom (note might also have been taken of the School of Islamic and Social Sciences in Leesburg, Virginia). In addition, Voll cites the contributions of organizations with such different priorities as the World Muslim League and the Organization of the Islamic Conference to the increasingly cosmopolitan wasatiyya of the revolution made possible by technology which is now sweeping the Muslim world. (Here also, the annual Janadriyyah Festival and conference program in Saudi Arabia deserves mention). In particular, policy intellectuals in Washington should take to heart Voll’s observation that to understand terrorism in Algeria or Egypt one may far more usefully focus on political conditions in those countries than search for some "secret Iranian payroll" or "terrorist training camp in Sudan" (p. 244)."
John L. Esposito, Editor. Political Islam: Revolution, Radicalism, or Reform? Boulder: Lynne Riener Publishers, 1997. 281pp., including bibliography and index. Hardcover $55.00.
http://findarticles.com/p/articles/mi_m2501/is_4_21/ai_58564196/
كما قام كاتب وبحث آخر هو بايكر بتحديد الذين يمكن وصفهم ب"الوسطية". وكان القرضاوي احدهم:
According to Baker, Islamic wasatiyya in Egypt includes (1) the Labor Party and the newspaper al-shaab, the outlook of both of which has been shaped by Adel Hussain; (2) such professional associations as the Medical Association which, through the efforts of Essam Eryan, now provides a range of health and social services and constitutes a platform for national dialogue; and (3) the "New Islamic Trend" represented by such distinguished religious intellectuals as Yusuf al-Qaradawi, Kamal Aboul Megd, and Fabmy Huwaidy (pp. 125-127). [2] Baker observes that although these moderate Islamists have written an "entire library of books and articles," their contributions remain "virtually unknown" in the West (pp. 125, 115). Perhaps Baker’s own work, and that of The Circle of Tradition and Progress, will contribute to a rectification of that unfortunate situation.
John L. Esposito, Editor. Political Islam: Revolution, Radicalism, or Reform? Boulder: Lynne Riener Publishers, 1997. 281pp., including bibliography and index. Hardcover $55.00.
http://findarticles.com/p/articles/mi_m2501/is_4_21/ai_58564196/
مصادر:
(0) خصائص الإسلام الذي ندعوا إليه" د. يوسف القرضاوي
http://www.qaradawi.net/fatawaahkam/30/5189-2011-09-19-07-54-00.html
(1) http://www.aljazeera.net/channel/archive/archive?ArchiveId=90035
(2) http://islamtoday.net/albasheer/artshow-12-139643.htm
(3) راجع المقال أسفل على صفحتنا:
الثورة المضادة: ثورة أمريكية شاملة وحرب ناعمة على الإسلام بأموال وأبناء المسلمين!
الكشف عن ملامح الجانب الأمريكي السعودي من شبكة الإلتفاف على الثورة!
بقلم خالد زروان على هذا الرابط: